التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من نوفمبر, ٢٠١٨

"مواصفات المبعوث الإلهي، وبيان مدى إنطباقها على الميرزا غلام أحمد القادياني".

      الجماعة الإسلامية الأحمدية : جماعة الدفاع : عن الإسلام عموما ، عن خاتم النبيين صلى الله عليه و سلم ، عن الصحابة الكرام و أمهات المؤمنين رضي الله تعالى عنهن و أرضاهن، عن دعوة الإمام المهدي والمسيح الموعود عليه السلام، عن القرآن الكريم، عن السنة النبوية الشريفة، عن أحاديث النبوية الشريفة، عن السلف الصالح. سلسلة : ""الأحمدية"؛ هي : "الإسلام الأصيل"" 43 : الموضوع: "مواصفات المبعوث الإلهي، وبيان مدى إنطباقها على الميرزا غلام أحمد القادياني".       لقد وضع الله تعالى مواصفات للمبعوث الإلهي؛ مثل: * أولا: "لديه العلم والمعرفة اللدنية":       إن علوم المبعوث الإلهي؛ تنقسم إلى قسمين: - اولا: علم إكتسبه بالعقل والتجربة والخبرة: وذلك مثل ذلك الذي ناله المسيح الناصري عليه السلام من اليهود، وقد لا يتوفر هذا العلم في بعض الأنبياء عليهم السلام؛ كصفة كمال لهم. - ثانيا: علم حازه من الله تعالى: وهو الذي يميزه عن باقي العلماء، وهو عين الحكمة. مثل علوم النبي صلى الله عليه وسلم والإمام المهدي الميرزا غلام احمد القادياني عليه السلام. فهو لم ينل أي علم

كلمة ختامية للجزء الثاني من سلسلة حقيقة " دعوة أهل السنة البيضاء المحمدية " ـ الجزء الثاني ـ .

الجماعة الإسلامية الأحمدية ـ أهل السنة البيضاء المحمدية ـ الطريقة النقية الأحمدية . الجماعة الإسلامية الأحمدية : جماعة الدفاع : عن الإسلام عموما ، عن خاتم النبيين صلى الله عليه و سلم ، عن الصحابة الكرام و أمهات المؤمنين رضي الله تعالى عنهن و أرضاهن ، عن دعوة الإمام المهدي و المسيح الموعود عليه السلام ، عن القرآن الكريم ، عن السنة النبوية المطهرة ، عن الأحاديث النبوية الشريفة ، عن السلف الصالح ، ضد الإلحاد و الأديان الشركية و الفرق الإسلامية المنحرفة . سلسلة : حقيقة دعوة أهل السنة البيضاء المحمدية 56 : الموضوع : كلمة ختامية للجزء الثاني من سلسلة حقيقة " دعوة أهل السنة البيضاء المحمدية " ـ الجزء الثاني ـ .         إن من بين الأسئلة الشائعة التي تواجهها الجماعة الإسلامية الأحمدية العالمية و مؤسسها ـ عليه السلام ـ منذ نشأتها الطيبة ، و بعثته المباركة ؛ أنه إذا كان المسيح الدجال يسبق المسيح المهدي الخاتم عيسى ابن مريم المحمدي الموعود عليه السلام ـ أي : ميرزا غلام أحمد القادياني عليه السلام ـ . فأين هو ؟ أقول :       إن المسيح الدجال من الأمور المتشابهة ؛ إذ لم تتفق هذه

كلمة ختامية للجزء الثاني من سلسلة حقيقة " دعوة أهل السنة البيضاء المحمدية " .

الجماعة الإسلامية الأحمدية : جماعة الدفاع : عن الإسلام عموما ، عن خاتم النبيين صلى الله عليه و سلم ، عن الصحابة الكرام و أمهات المؤمنين رضي الله تعالى عنهن و أرضاهن ، عن دعوة الإمام المهدي و المسيح الموعود عليه السلام ، عن القرآن الكريم ، عن السنة النبوية المطهرة ، عن الأحاديث النبوية الشريفة ، عن السلف الصالح ، ضد الإلحاد و الأديان الشركية و الفرق الإسلامية المنحرفة . سلسلة : حقيقة دعوة أهل السنة البيضاء المحمدية 55 : الموضوع : كلمة ختامية للجزء الثاني من سلسلة حقيقة " دعوة أهل السنة البيضاء المحمدية " .       إن من فضل الله تعالى على المسيح المهدي الخاتم عيسى ابن مريم المحمدي الموعود عليه السلام و على الناس ؛ أن أهله عليه السلام ـ بحكم مشيئته ـ عز و جل ـ من دون جهد منه ـ عليه السلام ـ لتصحيح عقائد المسلمين التقليديين الباطلة ، و لتعريفهم بكيفية و بأي مكان و في أي زمان ينزل و يبعث المسيح المهدي الخاتم الموعود عليه السلام .       لقد إعتقد بعض المسلمين من السلف الصالح رحمهم الله تعالى خطأً و إجتهادا أن المسيح الموسوي عليه السلام يعود من السماء المادية بجسده العنصري الد

معرفة سفينة النجاة " الأحمدية " من سفن الهلاك المخروقة " الفرق و الأحزاب و الجاهليين " .

الجماعة الإسلامية الأحمدية : جماعة الدفاع : عن الإسلام عموما ، عن خاتم النبيين صلى الله عليه و سلم ، عن الصحابة الكرام و أمهات المؤمنين رضي الله تعالى عنهن و أرضاهن ، عن دعوة الإمام المهدي و المسيح الموعود عليه السلام ، عن القرآن الكريم ، عن السنة النبوية المطهرة ، عن الأحاديث النبوية الشريفة ، عن السلف الصالح ، ضد الإلحاد و الأديان الشركية و الفرق الإسلامية المنحرفة . سلسلة : حقيقة دعوة أهل السنة البيضاء المحمدية 54 : الموضوع : معرفة سفينة النجاة " الأحمدية " من سفن الهلاك المخروقة " الفرق و الأحزاب و الجاهليين " .       لقد شاء الله تعالى أن تتفرق أمة المسلمين بعد إنتهاء فترة حكم الخلافة الراشدة على منهاج النبوة الأولى عموما ؛ و بعد القرون المفضلة الثلاثة الأولى خصوصا ؛ و في هذا الزمن بالأخص ؛ إلى فرق متفرقة شيعا ، و أحزاب مختلفة ، و جاهليين بلا إمام و لا جماعة . و ذلك لحكمة جليلة بينها الله تعالى في القرآن الكريم ؛ و هي معرفة صادق الإيمان من الكاذب ؛ بدليل قوله تعالى : " الم ( 1 ) أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَ هُمْ لَا يُفْ