التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من فبراير, ٢٠٢١

"مواصفات المبعوث الإلهي، وبيان مدى إنطباقها على الميرزا غلام أحمد القادياني".

      الجماعة الإسلامية الأحمدية : جماعة الدفاع : عن الإسلام عموما ، عن خاتم النبيين صلى الله عليه و سلم ، عن الصحابة الكرام و أمهات المؤمنين رضي الله تعالى عنهن و أرضاهن، عن دعوة الإمام المهدي والمسيح الموعود عليه السلام، عن القرآن الكريم، عن السنة النبوية الشريفة، عن أحاديث النبوية الشريفة، عن السلف الصالح. سلسلة : ""الأحمدية"؛ هي : "الإسلام الأصيل"" 43 : الموضوع: "مواصفات المبعوث الإلهي، وبيان مدى إنطباقها على الميرزا غلام أحمد القادياني".       لقد وضع الله تعالى مواصفات للمبعوث الإلهي؛ مثل: * أولا: "لديه العلم والمعرفة اللدنية":       إن علوم المبعوث الإلهي؛ تنقسم إلى قسمين: - اولا: علم إكتسبه بالعقل والتجربة والخبرة: وذلك مثل ذلك الذي ناله المسيح الناصري عليه السلام من اليهود، وقد لا يتوفر هذا العلم في بعض الأنبياء عليهم السلام؛ كصفة كمال لهم. - ثانيا: علم حازه من الله تعالى: وهو الذي يميزه عن باقي العلماء، وهو عين الحكمة. مثل علوم النبي صلى الله عليه وسلم والإمام المهدي الميرزا غلام احمد القادياني عليه السلام. فهو لم ينل أي علم

أقوام " يأجوج و مأجوج " ، هم : أمم " المسيح الدجال " . و نبوءة هلاكم في " الكتاب المقدس " .

 الجماعة الإسلامية الأحمدية : جماعة الدفاع : عن الإسلام عموما ، عن خاتم النبيين صلى الله عليه و سلم ، عن الصحابة الكرام و أمهات المؤمنين رضي الله تعالى عنهن و أرضاهن ، عن دعوة الإمام المهدي و المسيح الموعود عليه السلام ، عن القرآن الكريم ، عن السنة النبوية الشريفة ، عن أحاديث النبوية الشريفة ، عن السلف الصالح ، ضد الإلحاد و الأديان الشركية و الفرق الإسلامية المنحرفة . سلسلة : " " الأحمدية " ؛ هي : " الإسلام الحقيقي " " 84 : الموضوع : أقوام " يأجوج و مأجوج " ، هم : أمم " المسيح الدجال " . و نبوءة هلاكم في " الكتاب المقدس " .       لقد ورد في الكتاب المقدس عن يأجوج ومأجوج ؛ ما يلي : " يَاابْنَ آدَمَ ، الْتَفِتْ بِوَجْهِكَ نَحْوَ جُوجٍ و مَاجُوجَ وَ تَنَبَّأْ عَلَيْهِ ، وَ قُلْ ، هَذَا مَا يُعْلِنُهُ السَّيِّدُ الرَّبُّ : هَا أَنَا أَنْقَلِبُ عَلَيْكَ يَاجُوجُ وَ أَقْهَرُكَ وَ أَضَعُ شَكَائِمَ فِي فَكَّيْكَ ، وَ أَطْرُدُكَ أَنْتَ وَ كُلَّ جَيْشِكَ خَيْلاً وَ فُرْسَاناً وَ جَمِيعَهُمْ مُرْتَدُونَ أَفْخَرَ ثِيَابٍ ، جُمْهُوراً